
كيف ينسجم علم الله بالأشياء قبل حدوثها مع الاختيار؟
الإشكال: إذا كنا نحن كبشر أعطينا الاختيار، ومن جانب آخر الله تعالى يعلم بما سيحدث قبل حدوثه، فهذا يعني أننا سنكون مجبرين على فعل هذا الشيء حتى لا يتحول علم الله إلى جهل

إذا لم نشهد زمن المعصوم، هل يؤثر ذلك على تكاملنا؟
هل نحن مسؤولون عن عدم ولادتنا في زمن الرسول الأكرم(ص) مثلًا أو غيره من الأئمة المعصومين(ع). وفي حال متنا قبل مشاهدة صاحب العصر والزمان ولم تُكتب لنا الرجعة، فماذا يمكن أن يكون السبب لحرماننا من ذلك؟ ألن يؤثر ذلك على تكاملنا؟ وهل يمكن للإنسان أن يبلغ درجات عالية من التكامل من دون أن يرى معصومًا في الدنيا؟

كيف يتسنى للفتاة اختيار مصيرها، إذا كانت دوما تابعة؟
على الفتاة ان تكون دائمًا مطيعة لأهلها ومن ثم زوجها وعليها إرضاء الجميع تحت عنوان البر حتى لو لم يكونوا محقين.. كيف ستشعر انها تختار مصيرها؟ وكيف ستشعر بالحرية التي هي أساس الاختيار؟ ولماذا ينبغي لها أن تبقى في حالة مجاهدة لكي لا تغفل عن مبادئها ولا تستسلم للآخرين؟

ما هو مفهوم الجنة والنار؟
ما هو مفهوم الجنة والنار؟ هل هما ماديتان أو معنويتان؟ هل هما على هذه الأرض؟ وهل يمكن أن نصل إلى جميع مراتب الجنة قبل الموت؟ وهل يمكن ان نصل إلى الجنة الجسمانية التي ذكرت في القرآن الكريم قبل الموت؟ هل لها مكان وزمان؟

أليست سيطرة الأب على أبنائه سلب للاختيار؟
يظهر من بعض الأحاديث الشريفة أنّ للأب سيطرة على أبنائه. لكن أليس في ذلك نوع من الدكتاتورية والظلم للأبناء؟خاصة حين لا يكون الأب صاحب رؤية أخروية.. مثلا قد يهدد ابنه إذا التحق بساحات الجهاد أن يطرده من المنزل وأن يمنعه من إكمال جامعته بإيقاف المصروف.. وينفذ تهديده فعلًا.. يظهر دائما من الإجابات الأخلاقية أنّ على الولد أن يرضخ!

كيف نفسر اختيار الإنسان لأفعاله في ظل التوحيد الأفعالي؟
كيف نفسر تأثير الموجودات وأفعالها واختيارها مع التوحيد الأفعالي، الذي يعني أنّه لا مؤثّر في الوجود إلا االله.

هل أنّ زرع فكرة التكامل مضر؟
ربما يُقال أنّ زرع فكرة التكامل في نفوس الأطفال قد يؤدّي إلى إيجاد ضغوط نفسية هائلة عليهم تدفعهم إلى حالات كارثية من اليأس والإحباط. لكن هل أنّ التكامل والسعي نحو الكمال هو السبب الحقيقي لمثل هذا الشعور السلبي أم أنّ هناك عوامل أخرى مسؤولة عنه، وقد اختلط الأمر على البعض فظنّوا أنّ التكامل هو السبب؟

أصول الإسلام وفروعه
كثيرة هي الكتب التي تتعرض لأصول الدين، لكن معظم هذه الكتاب يحصر اهتمامه بالجانب الاستدلالي الجدلي دون أن يتمكن من الغوص إلى أعماق القضايا. وقد استطاع هذا الكتاب أن يستخرج من كتب الإمام وكلماته ودروسه أهم ما يرتبط بأصول الدين مع تسهيل الأمر على القراء من خلال تصنيف هذه الكلمات إلى مراحل ثلاث. ثم جاء القسم الثاني من الكتاب ليعرض كلمات الإمام حول فروع الدين وجوهر الفرائض الكبرى.إنه كتاب سهل وعميق لكل من يريد أن يتعرف إلى الاسلام من أعظم أبوابه. أصول الإسلام وفروعه في مدرسة الإمام الخميني الكاتب: الإمام الخمينيإعداد ونشر: مركز باء للدراسات حجم الكتاب: 20*19 غلاف ورقي وكرتوني: 192 صفحة الطبعة الأولى، 2010مالسعر (للغلاف الورقي): 8$ / السعر الجديد: 5.6$السعر (للغلاف الكرتوني): 10$ / السعر الجديد: 7$

بحثا عن نهج الإمام 4 (الرؤية الكونية)
كتاب موجز في أصول الدين على ضوء مجموعة من كلمات الإمام الخميني. هدية قد تقدمها لكل من يريد أن يتعرف إلى الأفكار الأساسية للدين الإسلامي دون أن يستغرق في المباحث الاستدلالية الجدلية. الرؤية الكونيّة في فكر الإمام الخميني - بحثًا عن نهج الإمام 4 الكاتب: الإمام الخمينيإعداد: السيد عباس نورالدينالناشر: مركز باء للدراسات حجم الكتاب: 12*20.5 غلاف ورقي: 144 صفحة الطبعة الثانية، 2008مالسعر: 4$

الإسلام كما عرفته وآمنت به
هذا الكتاب مساهمة في ترسيخ حوار القيم والمشتركات في زمن يبحث فيه الجميع عن التلاقي. ولا شيء أفضل في هذا المجال من إظهار بعض جمال ما نؤمن به ونعتنقه. الإسلام كما عرفته وآمنت به الكاتب: السيد عباس نورالدينالناشر: بيت الكاتبحجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 198 صفحةالطبعة الأولى، 2017مللحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراؤه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:

إذا كان الله يعلم أننا سنكون في الجنة أو في النار فلماذا خلقنا؟
أسئلة حساسة تدور في أذهان الكثير من الباحثين والشباب وهم يتطلعون إلى الإسلام ليقدّم لهم أجوبة شافية تنطلق من أصوله ومبادئه. أسئلة عميقة وأجوبة ميسّرة.